aleman59
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

aleman59

منتدى اسلامى خالص
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» دعاء جميل جدا جدا
عظم قدر النبى صلى الله عليه و سلم عند الله تعالى Icon_minitimeالخميس مايو 12, 2022 6:07 pm من طرف Admin

» القران الكريم كاملا بصوت جميع المقرئين
عظم قدر النبى صلى الله عليه و سلم عند الله تعالى Icon_minitimeالخميس مايو 12, 2022 5:59 pm من طرف Admin

» مايقال فى سجده التلاوه
عظم قدر النبى صلى الله عليه و سلم عند الله تعالى Icon_minitimeالخميس مايو 12, 2022 5:56 pm من طرف Admin

» فديوهات للشيخ حازم
عظم قدر النبى صلى الله عليه و سلم عند الله تعالى Icon_minitimeالخميس فبراير 09, 2017 2:34 pm من طرف Admin

» الشيخ ايمن صيدح
عظم قدر النبى صلى الله عليه و سلم عند الله تعالى Icon_minitimeالخميس فبراير 09, 2017 11:20 am من طرف Admin

» الشيخ عبد الباسط عبد الصمد
عظم قدر النبى صلى الله عليه و سلم عند الله تعالى Icon_minitimeالخميس فبراير 09, 2017 11:19 am من طرف Admin

» للعمل بشركة كبري بالدقي 2017
عظم قدر النبى صلى الله عليه و سلم عند الله تعالى Icon_minitimeالإثنين ديسمبر 12, 2016 4:52 pm من طرف كاميرات مراقبة

» الانتركم مرئي وصوتي 2017
عظم قدر النبى صلى الله عليه و سلم عند الله تعالى Icon_minitimeالإثنين ديسمبر 12, 2016 4:50 pm من طرف كاميرات مراقبة

» كاميرات مراقبة, كاميرات المراقبة, كاميرا 2016
عظم قدر النبى صلى الله عليه و سلم عند الله تعالى Icon_minitimeالإثنين ديسمبر 12, 2016 4:48 pm من طرف كاميرات مراقبة

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الفهرس
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
منتدى

 

 عظم قدر النبى صلى الله عليه و سلم عند الله تعالى

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
زيزى
عضو مييز
عضو مييز
زيزى


انثى
عدد الرسائل : 103
العمر : 59
المزاج : فى حب الله
تاريخ التسجيل : 22/07/2008

عظم قدر النبى صلى الله عليه و سلم عند الله تعالى Empty
مُساهمةموضوع: عظم قدر النبى صلى الله عليه و سلم عند الله تعالى   عظم قدر النبى صلى الله عليه و سلم عند الله تعالى Icon_minitimeالجمعة أغسطس 01, 2008 2:10 am

عظم قدر النبى صلى الله عليه و سلم عند الله تعالى


في كتاب الله العزيز آيات كثيرة مفصحة بجميل ذكر المصطفى ، و عد محاسنه ، و تعظيم أمره ، و تنويه قدره

.

كقوله تعالى : " لقد جاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ما عنتم حريص عليكم بالمؤمنين رؤوف رحيم " [ سورة التوبة /9 : الآية 128 ] .
وصفه بعد بأوصاف حميدة ، و أثنى عليه بمحامد كثيرة ، من حرصه على هدايتهم و رشدهم و إسلامهم ، و شدة ما يعنتهم و يضر بهم في دنياهم و أخراهم ، و عزته و رأفته و رحمته بمؤمنهم .

.

و مثله في الآية الأخرى : قوله تعالى : " لقد من الله على المؤمنين إذ بعث فيهم رسولا من أنفسهم يتلو عليهم آياته ويزكيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة وإن كانوا من قبل لفي ضلال مبين " [ سورة آل عمران /3 ، الأية : 164]


و في الأية الأخرى : " هو الذي بعث في الأميين رسولا منهم يتلو عليهم آياته ويزكيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة وإن كانوا من قبل لفي ضلال مبين " [ سورة الجمعة /62 : الأية 2 ]
.

و قوله تعالى : " كما أرسلنا فيكم رسولا منكم يتلو عليكم آياتنا ويزكيكم ويعلمكم الكتاب والحكمة ويعلمكم ما لم تكونوا تعلمون " [ سورة البقرة /2 : الآية 151 ]
.

و قال جعفر ابن محمد : علم الله عجز خلقه عن طاعته ، فعرفهم ذلك ، لكي يعلموا أنهم لا ينالون الصفو من خدمته ، فأقام بينهم و بينه مخلوقاً من جنسهم في الصورة ، و ألبسه من نعمته [ 7 ] الرأفة و الرحمة ، و أخرجه إلى الخلق سفيراً صادقاً ، و جعل طاعته طاعته ، و موافقته ، فقال تعالى : " من يطع الرسول فقد أطاع الله "
.

و قال الله تعالى : " وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين " [ سورة الأنبياء / 21 : الآية 107 ] .
قال أبو بكر بن طاهر : زين الله تعالى محمداً صلى الله عليه و سلم بزينة الرحمة ، فكان كونه رحمة ، و جميع شمائله و صفاته رحمة على الخلق ، فمن أصابه شيء من رحمته فهو الناجي في الدارين من كل مكروه ، و الواصل فيهما إلى كل محبوب ،


ألا ترى أن الله يقول : " وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين " ، فكانت حياته رحمة ، و مماته رحمة ، كما قال عليه السلام : " حياتي خير لكم و موتي خير لكم " و كما قال عليه الصلاة و السلام " : إذا أراد الله رحمة بأمة قبض نبيها قبلها ، فجعله لها فرطاً و سلفاً " . وقيل: رحمة للعالمين : يعني للجن و الإنس .
و قيل : لجميع الخلق ، للمؤمن رحمة بالهداية ، و رحمة للمنافق بالأمان من القتل ، و رحمة للكافر بتأخير العذاب
.

قال ابن عباس رضي الله عنهما : هو رحمة للمؤمنين و للكافرين ، إذ عوفوا مما أصاب غيرهم من الأمم المكذبة
.

و حكى أن النبى صلى الله عليه و سلم قال لجبريل عليه السلام : " هل أصابك من هذه الرحمة شىء ؟ " قال : نعم ، كنت أخشى العاقبة فأمنت لثناء الله عز وجل علي بقوله : " ذي قوة عند ذي العرش مكين * مطاع ثم أمين " [ سورة التكوير / 81 : الأية 20 ـ 21 ]
.

و روي عن جعفر بن محمد الصادق ـ فى قوله تعالى : " فسلام لك من أصحاب اليمين " . أي بك ، إنما وقعت سلامتهم من أجل كرامة محمد صلى الله عليه و سلم
.

و قد سماه الله تعالى في القرآن في غير هذا الموضع نوراً و سراجاً منيراً ، فقال تعالى : " قد جاءكم من الله نور وكتاب مبين " [ سورة المائدة / 5 : الآية 15 ] .
و قال تعالى : " إنا أرسلناك شاهدا ومبشرا ونذيرا * وداعيا إلى الله بإذنه وسراجا منيرا " [ سورة الأحزاب / 33 : الأية 45 ـ 46 ]
.


و من هذا قوله تعالى : " ألم نشرح لك صدرك * ووضعنا عنك وزرك * الذي أنقض ظهرك * ورفعنا لك ذكرك * فإن مع العسر يسرا * إن مع العسر يسرا * فإذا فرغت فانصب * وإلى ربك فارغب " [ سورة الشرح / 94 ] .
شرح : وسع . و المراد بالصدر هنا : القلب . قال ابن عباس : شرحه بالإسلام .
و قال سهل : بنور الرسالة .
و قال الحسن : ملأه حكماً و علماً .
قال قتادة : رفع الله ذكره في الدنيا والآخرة فليس خطيب و لا متشهد و لا صاحب صلاة إلا يقول : أشهد أن لا إله إلا الله و أن محمداً رسول الله .
" و روى أبو سعيد الخدري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : أتاني جبريل عليه السلام ، فقال : إن ربي و ربك يقول : تدري كيف رفعت ذكرك ؟ قلت : الله أعلم . قال : إذا ذكرت ذكرت معي " .
قال ابن عطاء : جعلت تمام الإيمان بذكري معك .
و قال أيضاً : جعلتك ذكراً من ذكرى ، فمن ذكرك ذكرني .
و قال جعفر بن محمد الصادق : لا يذكرك أحد بالرسالة إلا ذكرني بالربوبية .
و أشار بعضهم في ذلك إلى الشفاعة
.

و من ذكره معه تعالى أن قرن طاعته بطاعته و اسمه باسمه ، فقال تعالى : " أطيعوا الله والرسول " . و " آمنوا بالله ورسوله " ، فجمع بينهما بواو العطف المشركة .
و لا يجوز جمع هذا الكلام في غير حقه عليه السلام
.

عبد الله بن يسار ، عن حذيفة رضي الله عنه ، عن النبي صلى الله عليه وسلم ، قال : لا يقولن أحدكم ما شاء الله و شاء فلان ، و لكن ما شاء الله ثم شاء فلان " .
قال الخطابي : أرشدهم صلى الله عليه و سلم إلى الأدب في تقديم مشيئة الله تعالى على مشيئة من سواه ، و اختارها بثم التي هي للنسق و التراخي ، بخلاف الواو التي هي للإشتراك
.


و قد اختلف المفسرون و أصحاب المعاني في قوله تعالى : " إن الله وملائكته يصلون على النبي " ، هل [ يصلون ] راجعة على الله تعالى و الملائكة أم لا ؟ .
فأجازه بعضهم ، و منعه آخرون ، لعلة التشريك ، و خصوا الضمير بالملائكة ، و قدروا االآية : إن الله يصلي ، و ملائكته يصلون .
و قد روي عن عمر رضي الله عنه أنه قال : من فضيلتك عند الله أن جعل طاعتك طاعته ، فقال تعالى : " من يطع الرسول فقد أطاع الله " [ سورة النساء / 4 : الآية 80 ] .
و قد قال [ 9 ] تعالى : " قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم والله غفور رحيم * قل أطيعوا الله والرسول فإن تولوا فإن الله لا يحب الكافرين " [سورة آل عمران / 3 : الآية31 ـ 32 ] .
روي أنه لما نزلت هذه الآية قالوا : إن محمداً يريد أن نتخذه حناناً كما اتخذت النصارى عيسى ، فأنزل الله تعالى : " قل أطيعوا الله والرسول " فقرن طاعته بطاعته رغماً لهم

كتاب الشفا الجزء الأول

عظم قدر النبى صلى الله عليه و سلم عند الله تعالى No_sig[/center]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
عظم قدر النبى صلى الله عليه و سلم عند الله تعالى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تحذير إلى كل المدافعين عن رسول الله صلى الله عليه وسلم:((هاااام))
» خاتمة اعظم خلق الله - سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
» حكم سب الله ، سب الدين ، سب الرسول صلى الله عليه و سلم و سب الصحابة رضي الله عنهم
» فعلا صدقت يا سيدي يا رسول الله (صلي الله عليه وسلم)
» هديتي للمنتدى الوصف الكامل لرسول الله صلى الله عليه وسلم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
aleman59 :: الفئة الأولى :: ساحة نصرة الرسول صلى الله عليه وسلم-
انتقل الى: